مناورات عسكرية مشتركة بين المغرب وفرنسا قرب الحدود المغربية-الجزائرية
في هذا الفيديو، نناقش ردود الفعل الصاخبة للنظام الجزائري تجاه المناورات العسكرية المشتركة بين المغرب وفرنسا تحت اسم «شرگي 2025» "CHERGUI 2025"، والتي وصفها بالاستفزازية رغم قيام الجزائر نفسها بتكثيف تدريباتها العسكرية مع روسيا على الحدود المغربية. نكشف كيف تحاول الجزائر تحويل الأنظار عن قضاياها الداخلية والخارجية المتوترة مع فرنسا، مثل قضية بوعلام صنصال والأنشطة الاستخباراتية، إلى مواجهة جيوسياسية وهمية. نتطرق أيضًا إلى ازدواجية المعايير الجزائرية، حيث تعترض على مناورات المغرب وفرنسا بينما تتغاضى عن مناورات أخرى مثل «الأسد الإفريقي» الذي يجمع المغرب والولايات المتحدة. نناقش الأهداف الحقيقية لمناورات «شرگي 2025»، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب وفرنسا لمواجهة التحديات الأمنية الإقليمية والدولية. أخيرًا، نسلط الضوء على المحاولات الجزائرية لاستغلال هذه القضية لإخفاء مشاكلها الداخلية وتوجيه الرأي العام نحو قضايا تبدو أكثر «شرفًا» للنظام، بينما تكشف تحقيقات إعلامية، مثل تحقيق قناة «فرانس 2»، عن أوجه قبيحة للنظام الجزائري. تابع الفيديو لفهم الخلفيات الكاملة لهذه الأزمة الدبلوماسية والعسكرية! #المغرب_وفرنسا #CHERGUI2025 #مناورات_عسكرية #المغرب #أخبار_المغرب | #maroc